من اقوال الرب يسوع المسيح

***** *** لا تضطرب قلوبكم.انتم تؤمنون بالله فآمنوا بي. *** اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل *** لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. *** لا تخف ايها القطيع الصغير لان اباكم قد سرّ ان يعطيكم الملكوت. *** وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا.كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا. *** كما احبني الآب كذلك احببتكم انا.اثبتوا في محبتي.*** تعالوا اليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم *** الى الآن لم تطلبوا شيئا باسمي.اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملا ***اسألوا تعطوا.اطلبوا تجدوا.اقرعوا يفتح لكم. *** هانذا واقف على الباب واقرع.ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشى معه وهو معي . *****

يسوع المسيح في التلمود اليهودي 1 من 4

هل يسوع المسيح شخصية حقيقية في التاريخ ؟ وهل هناك في التاريخ مصادر اخرى غير الانجيل ، تذكر اسمه كشخصية تاريخية حقيقية عاشت في العالم وسطنا ؟  الحقيقة أنني عندما فكرت في البحث على الانترنت للاجابة على هذه الاسئلة، لم اكن اتخيل كم المعلومات الموجود على الشبكة، ولذلك فانني سأقصر كلامي على التلمود اليهودي كمصدر يتكلم عن شخص يسوع المسيح، وسأكون حريصا على ان اضع دائما المصدر لكل معلومة وضعتها ، على ان تكون من مصادرها المعتمدة اليهودية المعتمدة، لضمان اكبر قدر من المصداقية.


هذه السلسلة من المقالات تناقش هذه الحقائق التاريخة من زاوية:

شخصية يسوع في التلمود اليهودي

الحلقة الاولى من 4


هل سمعت او قرأت يوما مقالة تشير الى يسوع المسيح ، انه (ابن بانديرا)(1) او كما وردت بالانجليزية :
(Sone of Panther, or, Son of Pantera, or, Son of Pandera) ؟

اذا كنت قرأت شيئا كهذا ، فهذه المقالة قد تفيدك في فهم اصل هذه الاشاعات ، او اصل هذه التسمية، فقد ظهرت هذه التسميات اول ما ظهرت في التلمود اليهودي ، واذا عرفنا كيف تم كتابة التلمود اليهودي وكيف وصل الينا ، ربما سيعطينا بعض التفسيرات عن السبب وراء هذه التسمية.

قد يرفض اليهود الاعتراف بان ( يسوع ) هو المسيح المنتظر الذي اخبرت عنه النبؤات في العهد القديم ( كايمان المسيحيين ) وبغض النظر عن ما تم الصاقه من اوصاف لشخص يسوع  في التلمود لا يستطيع اليهود ان ينكروا ان هناك شخصية عاشت في اورشليم اسمها ( يسوع ) وسنرى ماذا كانت صفاته في التلمود، ولكن الان يجب ان نعرف قليلا عن المصدر الذي نستقي منه الحقائق عن يسوع، والمسمى التلمود اليهودي!!

التلمود اليهودي


التلمود اليهودي : [2]


وهو يتكون من قسمين، ( Mishnah and Gemara) المشناه والجمارا ( او الغمارا). 



التوراة الشفاهية:
ما إن اكتمل إعداد المشناه، حتى تبينت الحاجة إلى "تفسير" لها، فجاءت الغمارا. فيما بعد، حين ظهر التلمود في صيغته النهائية، اتضح أن هناك حاجة لشرح له. وتبلورت التفاسير المنظمة الأولى للتلمود (وهي تختلف عن الملاحظات المحدودة) في القرن العاشر. ويعتبر تفسير راشي (الحاخام سليمان بن يتسحاق)، من القرن الحادي عشر، أكثر المؤلفات من نوعه انتشاراً وأعظمها تأثيراً.
كتب الحاخام موسى بن ميمون (1135-1204) أول تفسير شامل للمشناه بكاملها، وهو مؤلف بالعربية تُرجم إلى العبرية في أواخر القرن الثالث عشر.


المشناه:
التوراة الشفاهية هي تفسير تحليلي للتوراة المدوّنة [3]. وتفيد التقاليد الموروثة أن التوراة الشفاهية أنزلت على سيدنا موسى في جبل سيناء، ثم نقِلت أباً عن جد بواسطة خيرة القوم والزعماء الدينيين. مع بدء القرن الثاني ق.م.، وخاصة بعد تدمير الهيكل المقدس الثاني (عام 70 ميلادي)، أخذت تقاليد وتفاسير مختلفة تنتشر بين الناس، فبادرت الزعامة الدينية إلى تصنيف التفاسير وتحريرها. وأسفرت هذه المبادرة عن مؤلَّف قام بتحريره وتنظيمه الحاخام يهودا هاناسي (في القرن الثاني للميلاد)، وسمي المشناه، وهي كلمة تعني "التكرار" أو "التعليم".

الجمارا :
حين ظهرت المشناه، قامت مجموعة من الحاخامين عُرفوا بالأمورائيم (بين القرنين الثالث والسادس للميلاد) بمناقشة هذا المؤلّف، والزيادة عليه، وإدخال التعديلات والتوفيق بين أمور كانت تبدو كأنها متناقضة. وحصيلة هذا الاجتهاد هي الغمارا. وتشكل الغمارا والمشناه معاً التلمود (جمع: تلموديم)، وتعني هذه الكلمة: الدراسة. 




التلمود الاورشليمي والبابلي :

في الواقع يوجد تلمودان: التلمود الأورشليمي (تمّ جمعه في أرض اسرائيل) والتلمود البابلي. ويشمل التلمود البابلي 37 من مجموع الـ 63 باباً القائمة عادياً، كما يرد فيه العديد من المؤلفات المتأخرة؛ وهو يشمل 2.5 مليون كلمة في 4,894 صفحة. أما التلمود الأورشليمي فإنه يختلف في مبناه، وهو أقصر من التلمود البابلي، بالغ الإيجاز، وقد يكون مُلغزاً احياناً، ويتركز في الأمور القانونية. أما التلمود البابلي، فإنه يحوي كمية أكبر من مواعظ الكتاب المقدس وتفسيراته، ومن الأسهل مواكبة مناقشاته.

اقدم المخطوطات :
ويحوي كل من التلمود الأورشليمي والتلمود البابلي، اضافةً إلى الهدف الديني الأساسي، معلومات هامة عن الأحداث، والعادات واللغة في ذلك العصر. لذلك، فقد كانا موضع دراسة مفصلة وعميقة من جانب دارسين محدثين في التاريخ وعلم الديانات وعلم اللغات.
بدأت عملية التنظيم المنهجي للتلمود قبل أن يظهر في صيغته النهائية في بداية القرن السادس الميلادي بعدة أجيال. وتعود أقدم المخطوطات القائمة اليوم من التلمود إلى القرن التاسع. وأصدر دانيال بومبرج، وهو مسيحي، أول تلمود كامل مطبوع بين عامي 1520-1523. وابتكرت دار نشره شكلاً هيكلياً للتلمود ظل قائما حتى الآن دون أن يطرأ عليه أي تغيير، بما في ذلك ترتيب الصفحات والنموذج الطباعي للتفاسير الرئيسية.

**************** 
 يبقى ان نضيف شيئا أخيرا وهاما ، ان هناك دراية كاملة وتامة بالقرار الذي اتخده هيئة من كبار معلمي اليهود في مجلس السنودس اليهودي المنعقد في بولندا  في العام 1631.

وكما ذكر (DOUGLAS REED
في كتابه ( The Controversy of Zion ) 
المنشور  في العام 1951 ، ويشير فيه الى القرار ومحتواه أومفاده على هذا النحو : 

نظرا لاضطهاد اليهود ، وانتشار كتب التلمود في العالم واضطلاع المسيحيين وغيرهم عليها ، فانه تقرر عدم كتابة اسم (يسوع) صراحة في التلمود ، سواء بالحسن او بالقبيح، ويكتفى بالاشارة اليه (بالابن غير الشرعي) او (الكاذب) او (الساحر) ويتم وضع دوائر او اشارات في الفقرة غير المكتوبة، ويكتفي المعلمون اليهود بتعليم الجزء المبتور شفاهة في مدارس التلمود بين اليهود فقط.

وهذا وقد تم تغيير ذلك الى وضع الفقرات المبتورة في الهامش اسفل الصفحة في الطبعات الصادرة حديثا ، ولذلك فالاشارة الى ( يسوع ) سواء بالاسم او بالتلميحات اليهودية غير اللائقة الى شخص ( يسوع ) فهي لم تخف ولم تمح شخصية يسوع من التاريخ او من الشهادة اليهودية في التلمود ، وبغض النظر عن محتوى الشتائم الموجهة اليه ، فهذا يمكن الرد عليه بسهولة ، وهو ما سنشير اليه في المقال القادم (ان شاء الرب وعشنا).

*************

يمكن الرجوع ايضا الى اعتراف بتغييرالفقرات التي تشير الى يسوع المسيح ، من (P.L.B Drach) يهودي تربى في مدرسة يهودية على التعاليم التلمودية ، ولكنه تحول الى المسيحية [5].
 
*************
نقرأ ايضا هذا التقرير في كتاب (فضح التلمود) تأليف : الآب الكاثوليكي ( أي . بي . برانايتس) وترجمه إلى العربية (زهدي الفاتح) [6]

يقول المؤلف:   أن ظنون المسيحيين بالتلمود مثبته بوفرة , وقد حرم وحرق من قبل ارفع حكام الكنيسة رسميا وفي كثير من الأزمان , نورد منها : سنة 553 على يد الإمبراطور جوستينان الذي حرم نشر وتوزيع الكتب التلمودية وكذلك في القرن الثالث عشر حين امر كل من البابا غريغوري التاسع والبابا اينوسنتا الرابع بإحراق التلمود , وبعد ذلك أدان الكتب التلمودية كثير من الأحبار الرومانيين( وقد ذكرهم المؤلف بإيجاز) , وذلك حتى القرن السادس عشر حينما فسد نظام الكنيسة نتيجة ظهور مذاهب جديدة على حد تعبير المؤلف فشرع اليهود يوزعون التلمود علنا وقد ساعدهم على ذلك ظهور صناعة الطباعة المخترعة حديثا آنذاك , فطبعت وصدرت تقريبا جميع الكتب اليهودية التي كانوا ينشرونها كاملة.
   وعند نهاية القرن باشر كثير من الرجال المشاهير بدراسة التلمود بدافع ذاتي فخاف اليهود على أنفسهم واخذوا يحذفون الأجزاء الصريحة في مناهضتها للمسيحيين , فالتلمود المنشور في باسل سنة 1578 قد أصبح مبتورا في مواضع كثيرة , كما كانوا يعتمدون الخداع في الكتابة فكثير من الكلمات كانت تقرأ بزيادة نقطة أو حرف فتقلب تمام المعنى مثل:


    يسوع يدعى " جيشو " والكلمة تعني " فليمح اسمه وذكره " . اسمه الأصلي هو  "جيشوا" الذي يعني : المخلص ".
    ماري و(مريم عليها السلام) تدعى " شاريا ", وتعني روشا . اسمها الأصلي " مريام " القديسون المسيحيون، الكلمة بالعبرية هي " كيدوشيم " واليهود يدعونهم " كيديشيم " أي الرجال المخنثون،  إما القديسات فيدعونهن كيديشوت أي المومسات، الأحد يدعى بيوم الكارثة.
  الكنيسة لا تدعي " بيث هاتيفيللاه" أي بيت الصلاة بل بيت " هاتيفلاه" أي بيت الباطل وكتب الإنجيل تدعى كتب الخطيئة........ الخ ونشر المعلمون اليهود كثيرا من الكتب التي تفسر الفقرات المبهمة من التلمود وقد أتى على ذكرها المؤلف.

*************
نقرأ تعريف آخر عن التوراة الشفهية (التلمود) من موقع المجلس اليهودي الامريكي:

http://www.aslalyahud.org/subpage.php?id=4

التوراة الشفهية: 
بالإضافة إلى توراة موسى تطور التعليم التوراتي بين الناس وسُمِّي «التوراة الشفهية» لأنها كانت تحفظ بالذاكرة وتناقلتها الألسن جيلاً بعد جيلٍ من الخلف إلى السلف لعدم السماح لهم بكتابة التوراة الشفهية (التلمود البابلي "جيطّين" ٦٠ب وكذلك في "تِمورا" ١٤ب من أقوال حاخام شمعون بن لاقِّيش).  
 
قد كان جرح عميق للأمة الإسرائيلية بعد خراب البيت المقدس الثاني وتدمير أورشليم في عام ٧٠م.  بعد ذلك لم ينتهِ بطش الرومان ووحشيتهم ضد اليهود وقد منع الإمبراطور  Πούπλιος Αίλιος Τραϊανός Αδριανός  هادريان (١١٧ - ١٣٨ م) اليهود أن يجتمعوا ويدرسوا التوراة في مدارسهم وكنسهم (كتاب "سيفري" عن سفر التثنية ٣٢: ٤ والتلمود البابلي "بركات" ٦١ ب)، وأيضاً منعهم من الختان (وفقا للكتاب «١٤: ٢ Historia Avgvsta» من المرجح كُتب في قرن الرابع بعد الميلاد وفي المِشنا "سبت" ١٩: ١). بدأت الثورة ضد الرومان في عام ١٣٢م.  قاد شمعون بن كوسبا هذا التمرّد. 

ولكن الرومان استطاعوا أن يقمعوا هذا التمرد عام ١٣٥م بعد أن قتلوا كثيراً من الحاخامات، ودمرّوا مدنا كثيرة وأيضاً مدينة «بيت تير» (اليوم هي قرية بتير شرق بيت لحم) عند ذلك خافت المحكمة العليا على التوراة الشفهية من النسيان فسمحت بتدوينها. فقد جُمعت «المِشنا» وكتبت باللغة العبرية في القرن الثالث بعد الميلاد تقريباً في أرض إسرائيل. وكذلك كتب «التلمود الأورشليمي» هناك مع بداية القرن الخامس باللغة الآرامية المغربية، وهو تفسير على المِشنا. أما في بلاد بابل (العراق) حيث كانت تعيش هناك جالية يهودية كبيرة فقد كتبوا التلمود البابلي باللغة الآرامية المشرقية في القرن السابع تقريباً. ومع ذلك، بالرغم من كتابتها فقد استمر بعض الأشخاص بحفظها عن ظهر قلبٍ من ذلك الزمن حتى يومنا هذا ولكن عددهم قليل جداً. وكانوا يحفظونها وكأنها نشيد. وعلى سبيل المثال نرحب بقرائنا الأعزاء للاستمتاع بترتيل التلمود (التلمود البابلي "رأس السنة" ١٤أ نوى أثر).

*****************
الهوامش

[1]
Yeshu son of Pandira
[2]
موقع الخارجية الاسرائيلية 
[3]
الكتاب المقدّس (The Bible)
الكتاب المقدس (العهد القديم) معروف بالعبرية بالـ "تاناخ"، وتتكوّن الكلمة من الحروف الأولى لمجموعات الكتب الثلاث التي يشملها الكتاب المقدس: الأسفار الخمسة (توراة)، الأنبياء (نفيئيم) والكتب المدونة (كتوفيم). ويشمل الكتابان الأخيران تسعة عشر سفراً، معظمها بالعبرية.

التوراة هي أساس كافة النصوص اليهودية المقدسة. وتشمل التوراة، بالمفهوم الأساسي المحض، الأسفار الخمسة لسيدنا موسى عليه السلام، التي تسرد قصة الخليقة، وعهد الله مع سيدنا إبراهيم وذريته، وقصة الخروج من مصر، والتجلي على جبل سيناء (حيث أنزل الله الوصايا العشر)، وتجوال بني اسرائيل في الصحراء، وتكراراً لتلك التجربة قبل دخول بني اسرائيل إلى الأرض المقدسة بوقت قصير.

********************* 
[4]
Douglas Reeds "The Controversy of Zion" now on the internet!
Commensing in 1951,

The Talmud and the Ghettoes
Chapter 15 - Page 89

The Jewish Encyclopaedia says, "It is the tendency of Jewish legends in the Talmud, the Midrash" (the sermons in the synagogues) "and in the Life of Jesus Christ (Toledoth Jeshua) that originated in the Middle Ages to belittle the person of Jesus by ascribing to him illegitimate birth, magic and a shameful death". He is generally alluded to as "that anonymous one", "liar", "impostor" or "bastard" (the attribution of bastardy is intended to bring him under The Law as stated in Deuteronomy 23.2: "A bastard shall not enter into the congregation of the Lord"). Mention of the name, Jesus, is prohibited in Jewish households.
The work cited by the Jewish Encyclopaedia as having "originated in the Middle Ages" is not merely a discreditable memory of an ancient past, as that allusion might suggest; it is used in Hebrew schools today. It was a rabbinical production of the Talmudic era and repeated all the ritual of mockery of Calvary


********************* 

[5]

Regarding Jesus Christ, "The Jewish Encyclopedia" tells us:
"It is the tendency of Jewish legends in the Talmud, the Midrash" (the sermons in the
synagogues) "and in the Life of Jesus Christ (Toledoth Jeshua) that originated in the Middle Ages,
to belittle the person of Jesus by ascribing to Him illegitimate birth, magic, and a shameful death.
He is generally alluded to as 'that anonymous one', 'liar', 'impostor', or 'bastard'."
These "sacred" writings of the Jews also refer to Jesus as a "fool", "sorcerer", "profane person",
"idolater", "dog", "child of lust", and much worse. The Jews' wish to conceal from the outer world
that which they teach led to the censoring of the above- referred-to passages of the Talmud during
the 17th century. Knowledge of the Talmud had become fairly widespread then and the
embarrassment thus caused to the rabbis and elders led to the following edict (translated from the
original Hebrew by P.L.B. Drach, who was brought up in a Talmudic school and later became
converted to Christianity): top of page

"This is why we enjoin you, under pain of excommunication major, to print nothing in future
editions, whether of the Mishna or of the Gemara, which relates whether for good or evil to the acts
of Jesus the Nazarene, and to substitute instead a circle like this: 'O', which will warn the rabbis and
schoolmasters to teach the young these passages only 'viva voce' (by word of mouth). By means of
this precaution the followers of the Nazarene will have no further pretext to attack us on this
subject." (Decree of the Judaist Synod which met in Poland in 1631.)

هناك 3 تعليقات:

  1. متابعه متابعه متابعه استاذ نيومان لان مع مدونتك محدش يقدر يغمض عينيه

    (بغض النظر عن محتوى الشتائم الموجهة اليه ، فهذا يمكن الرد عليه بسهولة ، وهو ما سنشير اليه في المقال القادم (ان شاء الرب وعشنا)).

    اها مستنيه الرد علي المزاعم دي عشان ناس معينه في بالي

    تحياتي ليك اخي الكريم

    سلام و نعمه

    ردحذف
  2. مجهود كبير ربنا يعوضك
    متابعك

    ردحذف
  3. موضوع رائع نيومان

    ردحذف

أترك تعليقا حول الموضوع نفسه، حتى وان اختلفت معي يبقى الود والحب الشخصي مع كل انسان .
ملحوظة: يسمح حتى بسب وشتم الكاتب ، أما الأم أو الاب او باقي اعضاء العائلة ، فلن يسمح بنشرها ، لهذا السبب فقط يتم الاشراف على التلعيقات ونشرها بعد مراقبتها .
أي تعليق خارج الموضوع لن يسمح بنشره لعدم التشتيت والاحتفاظ بالنظام، شكرا لتفهمك. الرب يبارك حياتك

مقــالات ســابقــة