من اقوال الرب يسوع المسيح

***** *** لا تضطرب قلوبكم.انتم تؤمنون بالله فآمنوا بي. *** اتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل *** لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. *** لا تخف ايها القطيع الصغير لان اباكم قد سرّ ان يعطيكم الملكوت. *** وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا.كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا. *** كما احبني الآب كذلك احببتكم انا.اثبتوا في محبتي.*** تعالوا اليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم *** الى الآن لم تطلبوا شيئا باسمي.اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملا ***اسألوا تعطوا.اطلبوا تجدوا.اقرعوا يفتح لكم. *** هانذا واقف على الباب واقرع.ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشى معه وهو معي . *****

الوهيم - אֱלֹהִים - صيغة تفخيم أو جمع ؟ (الجزء الثاني )

 نأتي الآن لدراسة فقرة هامة مفتاحية في الموضوع ، ولها فروع كثيرة ، لذا أفردت لها جزءا خاصا بها  ( الجزء الثاني) من دراسة ، الوهيم - אֱלֹהִים - هل هو صيغة تفخيم وتعظيم  أم جمع عددي ؟


ملحوظة : اعتذر عن أن يبدو المقال طويلا ، وذلك لأني فضلت الالتزام بوضع النص الانجليزي كاملا قبل ترجمته ، حتى التزم الموضوعية والمصداقية معكم. 

******



وَحَدَثَ لَمَّا أَتَاهَنِي اللهُ مِنْ بَيْتِ أَبِي أَنِّي قُلْتُ لَهَا: «هذَا مَعْرُوفُكِ الَّذِي تَصْنَعِينَ إِلَيَّ: فِي كُلِّ مَكَانٍ نَأْتِي إِلَيْهِ قُولِي عَنِّي: هُوَ أَخِي».

(تكوين 20: 13) 


וַיְהִ֞י כַּאֲשֶׁ֧ר הִתְע֣וּ אֹתִ֗י אֱלֹהִים֮ מִבֵּ֣ית אָבִי֒ וָאֹמַ֣ר לָ֔הּ זֶ֣ה חַסְדֵּ֔ךְ אֲשֶׁ֥ר תַּעֲשִׂ֖י עִמָּדִ֑י אֶ֤ל כׇּל־הַמָּקוֹם֙ אֲשֶׁ֣ר נָב֣וֹא שָׁ֔מָּה אִמְרִי־לִ֖י אָחִ֥י הֽוּא׃

(تعقيب : الترجمة الحرفية هنا هي لما (أتاهوني الوهيم) ، جاء الفعل بالجمع  ولأن الوهيم عندما يأتي كأسم من اسماء الله (وليس اسماء الهة الامم ، فعادة ما يأتي الفعل بالمفرد كما في تكوين 1: 1 - في البدء خلق الوهيم ، والترجمة الحرفية هي في البدء خلق الآلهة ، ولكن حيث أن الوهيم بالجمع والفعل يأتي بالمفرد فهذا هو المتعارف عليه في لغة الكتاب المقدس في الخطاب عن الله ، ولكن هذا النص قد حيّر المفسرين وجعلهم يختلفون في التفسير كما سنرى ) 

 يقول الراباي راشي (القرن 11) في تفسير تكوين 20 : 13 - المصدر 


כאשר התעו WHEN GOD (CAUSED ME TO WANDER — The verb is in the plural. Do not be surprised at this for in many passages words denoting Godship or denoting Authority are grammatically treated as plural, e. g., (2 Samuel 7:23) “Whom God went (הלכו plural) to redeem”; (Deuteronomy 5:23) “the living (חיים adjective, plural) God”; (Joshua 24:19) “a Holy (קדושים adjective, plural) God”. So, too, the idea of Authority is expressed by the plural form, as (39:20) “And the master of (אדני construct plural) Joseph took him” and as (Deuteronomy 10:17) “Lord of (אדני) lords (האדנים)”, and (42:30) “the lord of (אדני) the land”; as well as (Exodus 22:14) “if its owner (בעליו) be with it”, and (Exodus 21:19) “and warning has been given to its master (בעליו)”. 

(الترجمة بتصرف) 

هذا الفعل بصيغة الجمع ، لا تستغرب ، لأن هذا ورد في أماكن مختلفة للتدليل على الألوهية أو السلطة الالهية بهذة الصيغة النحوية بالجمع ، مثل (صموئيل الثاني 7: 23) وَأَيَّةُ أُمَّةٍ عَلَى الأَرْضِ مِثْلُ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِي سَارَ اللهُ لِيَفْتَدِيَهُ لِنَفْسِهِ شَعْبًا - 7:23  וּמִי כְעַמְּךָ כְּיִשְׂרָאֵל גּוֹי אֶחָד בָּאָרֶץ אֲשֶׁר הָלְכֽוּ־אֱלֹהִים לִפְדּֽוֹת־לוֹ לְעָם וְלָשׂוּם לוֹ שֵׁם וְלַעֲשׂוֹת לָכֶם הַגְּדוּלָּה וְנֹֽרָאוֹת לְאַרְצֶךָ מִפְּנֵי עַמְּךָ אֲשֶׁר פָּדִיתָ לְּךָ מִמִּצְרַיִם גּוֹיִם וֵאלֹהָֽיו׃ - والترجمة الحرفية هي ساروا الوهيم ليفتديه ،  وكما ترى (ساروا ) بالجمع ، وكذلك سفر التثنية 5: 26  لأَنَّهُ مَنْ هُوَ مِنْ جَمِيعِ الْبَشَرِ الَّذِي سَمِعَ صَوْتَ اللهِ الْحَيِّ يَتَكَلَّمُ مِنْ وَسَطِ النَّارِ مِثْلَنَا وَعَاشَ؟  5:26  כִּי מִי כָל־בָּשָׂר אֲשֶׁר שָׁמַע קוֹל אֱלֹהִים חַיִּים מְדַבֵּר מִתּוֹךְ־הָאֵשׁ כָּמֹנוּ וַיֶּֽחִי׃ - الترجمة الحرفية هي : صوت الوهيم الأحياء ، وأيضا (يشوع 24: 19)  فَقَالَ يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: «لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَعْبُدُوا الرَّبَّ لأَنَّهُ إِلهٌ قُدُّوسٌ وَإِلهٌ غَيُورٌ هُوَ. لاَ يَغْفِرُ ذُنُوبَكُمْ وَخَطَايَاكُمْ. 24:19  וַיֹּאמֶר יְהוֹשֻׁעַ אֶל־הָעָם לֹא תֽוּכְלוּ לַעֲבֹד אֶת־יְהוָה כִּֽי־אֱלֹהִים קְדֹשִׁים הוּא אֵֽל־קַנּוֹא הוּא לֹֽא־יִשָּׂא לְפִשְׁעֲכֶם וּלְחַטֹּאותֵיכֶֽם׃ - والترجمة الحرفية هي : الوهيم قديسون ، الفكرة هي أن السيادة الإلهية يتم التعبير عنها بصيغة الجمع ، كما في سفر التكوين 39: 20 فَأَخَذَ يُوسُفَ سَيِّدُهُ وَوَضَعَهُ فِي بَيْتِ السِّجْنِ، 39:20  וַיִּקַּח אֲדֹנֵי יוֹסֵף אֹתוֹ וַֽיִּתְּנֵהוּ אֶל־בֵּית הַסֹּהַר מְקוֹם אֲשֶׁר־אסורי הַמֶּלֶךְ אֲסוּרִים וַֽיְהִי־שָׁם בְּבֵית הַסֹּֽהַר׃ - الترجمة الحرفية هي فأخذ يوسف سادته ،  ومثل (التثنية 10: 17)   لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكُمْ هُوَ إِلهُ الآلِهَةِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ، الإِلهُ الْعَظِيمُ الْجَبَّارُ الْمَهِيبُ - 10:17  כִּי יְהוָה אֱלֹֽהֵיכֶם הוּא אֱלֹהֵי הָֽאֱלֹהִים וַאֲדֹנֵי הָאֲדֹנִים הָאֵל הַגָּדֹל הַגִּבֹּר וְהַנּוֹרָא - الترجمة الحرفية هي : الوهيم الآلهة وسادة الأسياد (بالجمع ) أو أرباب الأرباب ،  وأيضا عندما تكلم أخوة يوسف عنه قبل أن يعرفوه في مصر (تكوين 42: 30 )  تَكَلَّمَ مَعَنَا الرَّجُلُ سَيِّدُ الأَرْضِ بِجَفَاءٍ، وَحَسِبَنَا جَوَاسِيسَ الأَرْضِ.  42:30  דִּבֶּר הָאִישׁ אֲדֹנֵי הָאָרֶץ אִתָּנוּ קָשׁוֹת וַיִּתֵּן אֹתָנוּ כִּֽמְרַגְּלִים אֶת־הָאָֽרֶץ׃ - الترجمة الحرفية هي  الرجل سادة الأرض ، وفي سفر الخروج 22: 14   وَإِذَا اسْتَعَارَ إِنْسَانٌ مِنْ صَاحِبِهِ شَيْئًا فَانْكَسَرَ أَوْ مَاتَ، وَصَاحِبُهُ لَيْسَ مَعَهُ، يُعَوِّضُ. 22:14  וְכִֽי־יִשְׁאַל אִישׁ מֵעִם רֵעֵהוּ וְנִשְׁבַּר אוֹ־מֵת בְּעָלָיו אֵין־ עִמּוֹ שַׁלֵּם יְשַׁלֵּֽם׃  والترجمة الحرفية هي : أصحابه 

(التعقيب : قبل أن اعقب أحب ان اضيف ان في المثال الأخير جاءت كلمة صاحبه اول مرة بالمفرد وفي المرة الثانية بالجمع ، مما يجعلنا نتردد في تصديق ما قاله الراباي راشي ان الجمع هنا هو صيغة الألوهية حين يتكلم عن السيادة ، فالجمع جاء في كلام البشر العاديين وليس الله ، وفي اماكن كثيرة من الامثلة لم يكونوا في موضع سيادة كالمثال الأخير ، فهو يتكلم عن اثنان واحد وصاحبه ويتكلم عن استعارة شيء من واحد لآخر وهذا لا يجعله في موضع السيادة ، عموما ، كما رأينا لم يذكر الراباي راشي ان هناك قاعدة تقول ان صيغة الجمع في التكلم عن شخص هي صيغة التفخيم والتعظيم ، وهذه الطريقة لا يمكن أن يقول بها أي من دعاة التفخيم والتعظيم ، فقد جاءت كلها في الكلام عن شخص او الوهيم وليس في كلام الوهيم عن نفسه او الشخص عن نفسه وهو اساس قاعدة المتكلم بصيغة التفخيم والتعظيم ، وهذا ما سوف يؤكده باقي المفسرين كما سوف نرى ) . 

ويقول الراباي هاكتاف فيهاكابالا - القرن 19  ( سفر التكوين 20: 13)

HaKtav VeHaKabalah, Genesis 20:13:1

When Elokim caused me to wander. Elohim here refers to the pagan gods. Thus the verse should actually be rendered, “When the gods of my father’s house caused me to wander” — that is, when he left home to proclaim the true faith throughout the world.

(الترجمة بتصرف ) 

لما الوهيم اتاهوني : الوهيم هنا تشير إلى الهة الوثنيين ، ولذلك يجب ان يتم ترجمة العبارة كالاتي : لما الوهيم - الهة - بيت ابي أتاهوني ، هذا عندما ترك البيت باحثا عن الايمان الحقيقي في العالم 

( التعقيب : سيقوم الراباي ابن عزرا بالرد على هذا ) 

ويقول الراباي ابن عزرا في تفسير نفس النص ( التكوين 20: 13 )

Ibn Ezra on Genesis 20:13:1

WHEN GOD CAUSED ME TO WANDER. The word Elohim is to be rendered as God. The meaning of hitu oti Elohim (God caused me to wander) is that God made Abraham journey from place to place without Abraham knowing where he would go next. To’eh (wandering) in and, behold he was wandering (to’eh) in the field (Gen. 37:15) is similar. Hitu (caused me to wander) in our verse is not to be translated as caused me to err. We find the Bible using the word to’eh in the sense of erring in O Lord, why does Thou make us to err (tatenu) from thy ways (Is. 63:17).

(الترجمة بتصرف ) 

لما الوهيم اتاهوني ، يجب ترجمة ( الوهيم ) عن الله الحي ، ومعنى (اتاهوني) ان الله اخذ ابراهيم من مكان إلى آخر في رحلته بدون ان يعرف ابراهيم ماهي الخطوة التالية في الرحلة . 

ويقول الراباي راداك- القرن 13 - في (تكوين 20: 13)

Radak on Genesis 20:13:2

אלוקים, this word here is sacred. The reason why the word is used in the plural is because the listeners refer to their gods in the plural, so the Torah uses a syntax familiar to ordinary people. In spite of this the word is treated as a sacred name of G’d, one that must not be erased, such as when Job speaks of אלו-ה עושי, literally: the “G’d Who have made me.” (not: has made me). (Job 35,10). We find a similar construction where אלוקים is sacred and at the same time treated as if totally in the plural mode in Psalms 149,2 ישמח ישראל בעושיו instead of בעושו. (as opposed to בראשית ברא אלוקים where the verb is in the singular) A somewhat less perplexing construction is found in Joshua 24,19 אלוקים קדושין הוא. [even though the adjective is in the plural, at least the pronoun הוא is in the singular. Ed.]

( الترجمة بتصرف)

يقول الراباي اورفاديا بن جاكوب سفورنو - القرن 16 (تكوين 20: 13)

Sforno on Genesis 20:13:1

התעו אותי אלוקים, on account of the various alien gods which I despise I have been forced to leave my father’s house and to travel to areas I did not know, not to places of my own choice. This is why he described himself as תועה, someone who wanders, does not have a fixed destination.

(الترجمة بتصرف)

 بسبب الآلهة الغريبة المختلفة التي أحتقرها ، أجبرت على مغادرة بيت أبي والسفر إلى مناطق لم أكن أعرفها ، وليس إلى أماكن من اختياري. لهذا وصف نفسه بأنه شخص تائه وليس له وجهة ثابتة.

(التعقيب : هذا واحد من المفسرين الذين لجأوا إلى تفسير النص بأنه كلام آلهة غريبة (بالجمع) بالرغم من ان المتكلم هو - الوهيم - وهو اسم الله الواضح بالنسبة لليهود ، ولكن لكي يتخلص من مأزق كلام الوهيم بالجمع ولم يقل انه يتكلم بصيغة التفخيم والتعظيم ) 

الراباي تور هاوركا - القرن 14 - في تفسير تكوين 20: 13 


Tur HaArokh, Genesis 20:13:1

ויהי כאשר התעו אותי אלוקים מבית אבי, “Ever since Elohim caused me to wander away from my father’s home, etc.” He meant that the idolatry practiced in his father’s house caused him to abandon their idolatrous lifestyles and to have the strength to follow his monotheistic convictions. (based on Onkelos) As a result, he had been wandering from one place to another.

(الترجمة بتصرف : لما أتاهوني الوهيم من بيت أبي  ، إلخ." كان يقصد أن عبادة الأصنام في بيت أبيه جعلته يتخلى عن أسلوب حياتهم الوثني وأن يكون لديه القوة لاتباع قناعاته التوحيدية. (بناءً على اونكيلوس) نتيجة لذلك ، كان يتجول من مكان إلى آخر.)

(التعقيب: وهذا مفسر آخر لجأ إلى ان يقول ان الوهيم هم آلهة الحياة الوثنية في بيت ابيه الذين بسببهم خرج قاصدا البحث عن التوحيد ، مرة أخرى لم يقل أن الكلام بالجمع هو صيغة التفخيم والتعظيم ) 

****

والآن ننتقل إلى نص آخر من سفر المزامير  149: 2

  لِيَفْرَحْ إِسْرَائِيلُ بِخَالِقِهِ. لِيَبْتَهِجْ بَنُو صِهْيَوْنَ بِمَلِكِهِمْ.

149:2  יִשְׂמַח יִשְׂרָאֵל בְּעֹשָׂיו בְּנֵֽי־צִיּוֹן יָגִילוּ בְמַלְכָּֽם׃

الترجمة الحرفية هي : ليفرح اسرائيل بخالقيه  (بالجمع )

(التعقيب : لم أجد أي تفسير لراباي يهودي يتكلم عن هذا العدد ، ربما نجد لاحقا تفسير لأحدهم عن عدد آخر ثم يشير إلى هذا النص كمثال لشرحه )  

****

 وَلَمْ يَقُولُوا: أَيْنَ اللهُ صَانِعِي، مُؤْتِي الأَغَانِيِّ فِي اللَّيْلِ، (أيوب 35: 10)

35:10  וְֽלֹא־אָמַר אַיֵּה אֱלוֹהַּ עֹשָׂי נֹתֵן זְמִרוֹת בַּלָּֽיְלָה׃

الترجمة الحرفية : أين إلوه صانعيّ - أي صانعيني أو صنّاعي  (بالجمع) 

****

يقول الراباي راداك في تفسير تكوين 35: 7 

وَبَنَى هُنَاكَ مَذْبَحًا، وَدَعَا الْمَكَانَ «إِيلَ بَيْتِ إِيلَ» لأَنَّهُ هُنَاكَ ظَهَرَ لَهُ اللهُ حِينَ هَرَبَ مِنْ وَجْهِ أَخِيهِ.

35:7  וַיִּבֶן שָׁם מִזְבֵּחַ וַיִּקְרָא לַמָּקוֹם אֵל בֵּֽית־אֵל כִּי שָׁם נִגְלוּ אֵלָיו הָֽאֱלֹהִים בְּבָרְחוֹ מִפְּנֵי אָחִֽיו׃

الترجمة الحرفية : لأنه هناك ظهروا له الالوهيم - الالهة- حين هرب من وجه أخيه 


يقول الراباي راداك - القرن 13 - في تفسير التكوين  35: 7  

Radak on Genesis 35:7:3


כי שם נגלו אליו האלוקים, a reference to the angels ascending and descending the ladder whom he had seen in his dream. Alternatively, the meaning of the word ה-אלוקים is a reference to G’d, Himself, not an intermediary. The reason why he used the plural mode נגלו instead of נגלה when the subject is only G’d Himself, is that this is a form of great respect and honour for the subject [known as pluralis majestatis when a king refers to himself in the plural. Ed.] compare Psalms 149,2 ישמח ישראל בעושיו, “Let Israel rejoice in its Maker.” A similar construction is found in Job 35,10 איה אלו-ה עושי?, “Where is the Lord, My Maker?” There are more such examples in Scripture.

(الترجمة بتصرف) 
هناك ظهروا له الالوهيم - الالهة : في اشارة إلى ظهور الملائكة صاعدين ونازلين على السلم ، أما كلمة (الالوهيم - الآلهة ) فهي تشير إلى الله نفسه ، ليس وسيط ، والسبب أنها جائت بالجمع (ظهروا) عندما يكون موضوع الكلام فقط عن الله  نفسه ، وهذا هو  شكل من أشكال الاحترام والشرف العظيمين للموضوع  [المعروف باسم- جمع التفخيم والتعظيم- عندما يشير الملك إلى نفسه بصيغة الجمع.مثال  قارن المزامير 149 : 2 ، "ليفرح إسرائيل بخالقه." توجد بنية أو تركيبة مشابهة في أيوب 35: 10؟ ، "أين الله خالقي؟" يوجد المزيد من الأمثلة في الكتاب المقدس.
(التعقيب : نعم هذا واحد من المفسرين الذين ذهبوا إلى ان الكلام بالجمع هو صيغة التفخيم والتعظيم حينما يكون الموضوع في الكلام عن الله ، ولكنه لم يقل لنا لماذا ظهرت في بعض المواضع وليس في كل المواضع التي جاء فيها اسم الله الوهيم ؟ أو يهوه ؟ ، سأترك السؤال مطروحا مع الاشارة إلى ان المفسرين الآخرين لم يستطيعوا ان يقولوا بهذا التفسير ، وأهمهم ابن عزرا ، الذي يفسر لغويا ونحويا رجوعا إلى قواعد اللغة العبرية ، ولم يجد فيها اي اشارة إلى ان هناك شيء اسمه (جمع التعظيم والتفخيم في اللغة العبرية ) ؟ فقط اشير إلى تعليق نفس المفسر عن سفر التكوين 1: 26 - وقال الله : نعمل الانسان كصورتنا على شبهنا  فيقول في تفسير تكوين 1: 26  ، ونورد هنا مرة أخرى ترجمة ما قاله بتصرف ) 
(الترجمة بتصرف: عندما كتبت التوراة بصيغة الجمع بضمير المتكلم الأول (نعمل)  ، أوضح والدي ذلك على أنه يشمل العناصر المختلفة التي كانت جميعها أيضًا نتاج عمل الله  الإبداعي الذي يهدف في النهاية إلى خلق الإنسان. لقد أشار الله إلى أنه في خلق الإنسان فإنه سوف يستخدم جميع مكونات الكون التي خلقها بالفعل. لقد كانوا جميعًا شركائه في هذا الصدد ، حيث قاموا بتزويد أجزاء من المادة الخام التي استخدمها الله في صنع الإنسان. قد نفهم الجملة كما لو أن الله  قال لكل هذه المواد الخام: "دعونا ، أنت وأنا معًا ، نبني إنسانًا." وجدنا أن حكماءنا في (برشيت رابا 8: 3 ) اتخذوا نهجًا مشابهًا عندما قالوا إن الله تشاور عند إنشاء السماء والأرض. يشرح راشد أن صيغة الجمع في الكلمة ترجع إلى حقيقة أن الله تشاور مع الملائكة. يمكن تضمينهم في "نحن" ، مع رؤية أن كلا من الله والملائكة يتشاركون حقيقة أنهم ذكاء بلا جسد. لقد قصد الله أن يشير إلى أن الإنسان سيشترك في صفة مع نفسه ومع الملائكة ، أي ذكاء لا يعتمد على الجسد.
 لقد تعلمنا في (برشيت رابا   8.3)  أن التوراة أرادت أن تعلمنا من خلال صياغة هذه الآية أنه عندما يخطط شخصان متباينان في مكانتهما مشروعًا يشارك فيهما كلاهما ، يجب على الشخص المتفوق فكريًا التشاور مع الآخر قبل المضي قدمًا في العمل. علاوة على ذلك ، في نفس الفقرة من (برشيت رابا) ، يقول الحاخام شموئيل بار ناخمان باسم الحاخام يوناثان أنه في ذلك الوقت كان على موسى أن يكتب تفاصيل كل شيء خلقه الله في كل من "الأيام" الستة ،  ولكنه عندما جاء إلى هذا النص رفض أن يكتب و سأل الله  إذا كانت هذه الصيغة لن تشجع الزنادقة على الاعتقاد بأن الله  كان له شريك (مثل الألوهية). أجاب الله : "اكتبها كما أمليتها عليك و إذا أراد شخص ما أن يخدع نفسه بالاعتقاد بأنه يجب أن يكون لدي شريك ، دعه يخدع نفسه ". كان الله قد أطلق على جوهرة التاج لخليقته اسم آدم ، كما قيل لنا في تكوين 5 : 1 - انتهت الترجمة ، واترك الان للقاريء الحكم على التخبط في الترجمة بين أن الجمع هو كلام الله مع الملائكة ، كما اشار حكماء التلمود في تفسير التوراة ، او كما قال الراباي المتأخر في العصر - القرن  13 حين يقول ان الكلام بالجمع هو صيغة التفخيم والتعظيم ؟ ) 
( التعقيب : هل رأيتم تناقض وتخبط الراباي راداك في تفسيره ، ما معنى كلام الله بالجمع ؟ مرة يورد اراء راباي آخرين ويقولون ان كلام الله بالجمع هو معناه الجمع العددي ، ثم ينفرد برأيه الخاص ليقول بعدها في مكان آخر أن كلام الله بالجمع هو صيغة التعظيم والتفخيم ؟ اترك الحكم للقاريء المنصف )

******

ثُمَّ سَمِعْتُ صَوْتَ السَّيِّدِ قَائِلاً: «مَنْ أُرْسِلُ؟ وَمَنْ يَذْهَبُ مِنْ أَجْلِنَا؟» فَقُلْتُ: «هأَنَذَا أَرْسِلْنِي». (اشعياء ٦: ٨)

6:8  וָאֶשְׁמַע אֶת־קוֹל אֲדֹנָי אֹמֵר אֶת־מִי אֶשְׁלַח וּמִי יֵֽלֶךְ־לָנוּ וָאֹמַר הִנְנִי שְׁלָחֵֽנִי׃

يقول الراباي راشي (القرن ١١) في تفسير (اشعياء ٦: ٨) - المصدر: 

Rashi


Whom shall I send to admonish Israel? I sent Amos, and they called him, ‘Pesilus,’ because he was tongue tied, [’Pesilus’ being the Greek word for tongue-tied.] He prophesied two years before the earthquake, and the Israelites would say, The Holy One, blessed be He, left over the whole world and caused His Shechinah to rest on this tongue-tied one, as is stated in Pesikta.

(الترجمة بتصرف)

إلى من أرسل لينذر اسرائيل. أرسلت عاموس ، فدعوه ، "بيسيلوس" ، لأنه كان مقيد أو ثقيل اللسان  ، [كلمة "بيسيلوس" هي الكلمة اليونانية التي تعني اللسان المربوط.] وقد تنبأ قبل الزلزال بعامين ، وكان الإسرائيليون يقولون ، القدوس ، تبارك الله ، ترك العالم كله وجعل شيشينة له يستريح على هذا مربوط اللسان ، كما هو مذكور في Pesikta.

(التعقيب : مرة أخرى الراباي راشي يتجاوز ويتغاضى عن الكلام ليهوه بصيغة الجمع ) 


الراباي بن عزرا (القرن ١٢) في تفسير (اشعياء ٦: ٨) يقول :

Ibn Ezra

For us. He speaks now to the seraphim; therefore he says, for us (plural).

Here am I, send me. Since my lips are pure, I am fit to be the messenger, but I was not before. From these words I infer that this chapter contains Isaiah’s first prophecy.


(الترجمة بتصرف ) 

( من أجلنا)  الآن يكلم السيرافيم {احدى الطغمات الملائكية }. لذلك يقول لنا (جمع).

(هانذا أرسلني ) (هذا رد اشعياء) ، أرسلني . بما أن شفتاي نقيتان ، فأنا أصلح لأن أكون الرسول ، لكنني لم أكن كذلك من قبل. استنتج من هذه الكلمات أن هذا الفصل يحتوي على نبوءة إشعياء الأولى.

( التعقيب : مرة أخرى نجد الراباي بن عزرا يلتزم نفس الخط والمنهج في تحليل وتفسير كلام الله بلغة الجمع ، انه يتكلم وسط مجمع الملائكة السيرافيم ، حيث أنه يستشيرهم ويأخذ رأيهم ويتكلم بالجمع لأن هذا قرارهم جميعا الله وملائكته ، ولكنه لا يقول ان الله يتكلم بصيغة التفخيم والتعظيم ) 

(ويقول الراباي راداك - القرن 13 - المصدر 

ואשמע את קול ה'. מזה הפסוק אמרו כי זה היה תחלת נבואתו וכבר פירשנו הענין בפתיחת הספר, ופי' לנו בעבורנו, ואמר לנו לשון רבים כאלו היה מדבר עם השרפים ונמלך עמהם בזה הדבר וכן הבה נרדה
(الترجمة بتصرف) 
وسمعت صوت السيد قائلا : من هذه الآية قالوا أن هذه كانت بداية نبوته ، وقد سبق وأن أوضحنا الأمر في بداية الكتاب ، ومن يتكلم لأجلنا ، وأخبرنا بلسان الجمع  لأنه يتكلم مع السيرافيم. ، وكنا نتحدث معهم عن هذا الأمر،  

(التعقيب : هل تذكر هذا الراباي الذي قال في موضع سابق ان الكلام بالجمع هو صيغة الكلام بالتعظيم والتفخيم ، ( في تفسير سفر التكوين 37: 5 ، وقبلها قال ان الكلام بالجمع لأن الله يتكلم وسط الملائكة في تفسير سفر التكوين 1: 26 ها هو الان  يعود ليقول ان الكلام بصيغة الجمع لان الله يتكلم وسط السيرافيم ، هل نستطيع ان نستقر على رأي واحد من هذا الراباي في تفسيره ؟ لماذا هذا التخبط ؟ )  

******
 هَلُمَّ نَنْزِلْ وَنُبَلْبِلْ هُنَاكَ لِسَانَهُمْ حَتَّى لاَ يَسْمَعَ بَعْضُهُمْ لِسَانَ بَعْضٍ». 

( التكوين 11: 7) 

11:7  הָבָה נֵֽרְדָה וְנָבְלָה שָׁם שְׂפָתָם אֲשֶׁר לֹא יִשְׁמְעוּ אִישׁ שְׂפַת רֵעֵֽהוּ׃

يقول الراباي راشي (القرن 11 ) في تفسير (تكوين 11: 7) 


Rashi


הבה נרדה COME, LET US GO DOWN — He took counsel with His Judicial Court because of His exceeding meekness (Sanhedrin 38b)

הבה COME — measure for measure: they had said “Come, let us build“; He meted out to them correspondingly saying. “Come let us go down” (Midrash Tanchuma, Noach 18)

ונבלה means AND LET US CONFOUND The נ is the plural prefix, and the ה at the end is additional to the root as the ה in ונרדה.

ולא ישמעו — THEY MAY NOT UNDERSTAND — One asks for a brick and the other brings him lime: the former therefore attacks him and splits open his brains.


(الترجمة بتصرف) 

(هلم ننزل ) لقد أستشار محكمته القضائية بسبب وداعته وتواضعه الزائد ( سنهدرين ٣٨ ب) 

(هلم ننزل) استخدم نفس المقياس الذي استخدموه هم لانهم قالوا ( هَلُمَّ نَبْنِ لأَنْفُسِنَا مَدِينَةً وَبُرْجًا رَأْسُهُ بِالسَّمَاءِ - العدد ٤) فاستخدم الله نفس القياس (هلم ننزل ونبلبل) ( مدراش تانكوما ، نواش ١٨) 

(ونبلبل) تعني نجعلهم يتخبطون (البدء بحرف النون هي صيغة الجمع (نفعل) والنهاية بحرف الهاء هي اضافة للجذر كما في ( ننزل ) ( توضيح من المترجم : عندما ينتهي الفعل بحرف الهاء فهي تعني الجهة بمعنى هلم ننزل إلى هناك) 

(حتى لا يسمع  ) بمعنى لا يفهم ، الاول  يسأل لبنة للبناء والأخر يعطيه الجير ، الاول حينها  يغضب فيضربه ليفتح دماغه . 

ويقول الراباي بن عزرا ( القرن 12 ) في تفسير التكوين 11: 7

Ibn Ezra

COME, LET US GO DOWN. 

This is what God said to the angels.

Why would the Bible say: Come, let us go down and their language will be confounded, when their language was not confounded because God and the angels went down? 

(الترجمة بتصرف) 

هلم ننزل - هذا ما قاله الله للملائكة ، لماذا يقول الكتاب ( هلم ننزل ونبلبل السنتهم ؟ لأن لغتهم وألسنتهم لم تكن مشوشة ؟ لأن الله وملائكته نزلوا معا 

( التعقيب : يتم ترجمة وتفسير الكلام بالجمع  (هلم ننزل) على أن الله يتكلم بصفة أن الملائكة سوف تنزل معه لذلك جاءت صياغة الجمع ، ليس لها تفسير آخر غير الجمع العددي ، ليس هناك كلام بصيغة الجمع للتفخيم والتعظيم ) 


ونختم بصديقنا الراباي راداك - القرن 13 - ذو الرأي المتقلب 

הבה, we already explained this expression on verse 3. The entire verse is to be understood as a metaphor, seeing that the Creator does not mingle with the creature He has created. A similar expression in Isaiah 40,14 את מי נועץ ויבינהו, “who did He consult with, who made Him understand?” This is also to be understood metaphorically. G’d did not literally contemplate if there was someone He could consult with. Here too, when speaking to His angels who are His agents, He did not actually consult them.

ונבלה, the letter נ at the beginning of this word may either represent a plural prefix or a sign that the word is in the passive mode.

שפתם, in either event it refers to the word שפתם. According to either interpretation the verb remains in the conjugation kal, [not in a transitive conjugation hiphil or piel. Ed] which would require the letter ב to have a dagesh. The meaning of the word is basically the same as the root בלל, to mix, to stir. If the letter נ would refer to the people saying this, i.e. a first person plural mode, then it should have had the vowel cholem instead of kametz. If it had been a hiphil conjugation then the letter ב should have had the vowel tzeyreh.


( الترجمة بتصرف) 
هلم = لقد شرحنا هذا سابقا في العدد ٣ ، كل هذا العدد يمكن اعتباره استعارة مجازية ، لأنه لا يمكن أن نفهم أن الخالق يختلط مع مخلوقاته ، بطريقة مشابهة نفس التعبير في اشعياء 40: 14 (13  مَنْ قَاسَ رُوحَ الرَّبِّ، وَمَنْ مُشِيرُهُ يُعَلِّمُهُ؟ 14 مَنِ اسْتَشَارَهُ فَأَفْهَمَهُ وَعَلَّمَهُ فِي طَرِيقِ الْحَقِّ، وَعَلَّمَهُ مَعْرِفَةً وَعَرَّفَهُ سَبِيلَ الْفَهْمِ.؟)  هذا أيضا يجب فهمه على سبيل المجاز،  الله لم يفكر حرفيًا إذا كان هناك شخص يمكنه التشاور معه.  هنا أيضًا ، عندما تحدث الله إلى ملائكته الذين هم وكلائه ، لم يستشيرهم في الواقع. (ننزل) حرف النون في البداية يمكن أن تشير إلى الكلام بالجمع أو علامة أن الكلمة في صيغة المبني للمجهول .   

( لسانهم ) في كلتا الحالتين ، يشير إلى الكلمة (لسانهم) وفقًا لأي من التفسيرات ، يبقى الفعل في التصريف kal ، [وليس في الاقتران المتعدي hiphil أو piel. ] والتي تتطلب الحرف (البيت) للحصول على dagesh. معنى الكلمة هو في الأساس نفس الجذر ، (نبلبل) للاختلاط ، والتحريك. إذا كان الحرف (النون) يشير إلى الأشخاص الذين يقولون هذا ، أي وضع الجمع بضمير المتكلم ، فلا بد أنه يحتوي على تحريك الحرف (الحولم = الضمة) بدلاً من (القامتص = الفتحة )

(التعقيب : يبقى الراباي راداك صاحب التفسيرات المتناقضة والمتضاربة ، فقد خالف كل المفسرين الآخرين الذين اقروا أن الكلام هنا بصيغة الجمع العددي ، الله يتكلم وسط الملائكة ، ولا يهمنا تخبط التفسير هل يستشير الملائكة ام يتكلم بصيغة المجاز ، كل ما يهمنا أنه هنا لم يلجأ إلى القول بأن الكلام بصيغة الجمع هو صيغة التفخيم والتعظيم ) 

الخلاصة والخاتمة : اذا تركت لنفسي المضي قدما في تتبع كل الشواهد التي جاء فيها كلام الله -الوهيم - بصيغة الجمع فسنصل إلى نفس النتيجة التي وصلنا إليها الآن ، الكلام بالجمع هو جمع عددي ، الله يتكلم مع الملائكة ، وسط الملائكة ، نائبا عن الملائكة ، يستشير الملائكة ، الكلام بصيغة الجمع لم يكن أبدا صيغة التفخيم والتعظيم ، ولكنه دائما عدد او مجموعة يتكلمون ، نحن نقول انه كلام الله - الوهيم - مثلث الاقانيم ( الآب والابن والروح القدس ) اليهود لم يعرفوا هذا فقالوا الله - الوهيم - يتكلم وسط المجمع الملائكي السمائي . 

أضع امامكم هذا البحث المتواضع والممتع ، واترك لكم التفكير والدراسة والبحث للوصول إلى الحقيقة كما وصلت أنا إليها ، تحياتي ومحبتي لجميعكم . 


****

وَأَيَّةُ أُمَّةٍ عَلَى الأَرْضِ مِثْلُ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِي سَارَ اللهُ لِيَفْتَدِيَهُ لِنَفْسِهِ شَعْبًا، وَيَجْعَلَ لَهُ اسْمًا، وَيَعْمَلَ لَكُمُ الْعَظَائِمَ وَالتَّخَاوِيفَ لأَرْضِكَ أَمَامَ شَعْبِكَ الَّذِي افْتَدَيْتَهُ لِنَفْسِكَ مِنْ مِصْرَ، مِنَ الشُّعُوبِ وَآلِهَتِهِمْ.   ( صموئيل الثاني 7: 23 )

7:23  וּמִי כְעַמְּךָ כְּיִשְׂרָאֵל גּוֹי אֶחָד בָּאָרֶץ אֲשֶׁר הָלְכֽוּ־אֱלֹהִים לִפְדּֽוֹת־לוֹ לְעָם וְלָשׂוּם לוֹ שֵׁם וְלַעֲשׂוֹת לָכֶם הַגְּדוּלָּה וְנֹֽרָאוֹת לְאַרְצֶךָ מִפְּנֵי עַמְּךָ אֲשֶׁר פָּדִיתָ לְּךָ מִמִּצְרַיִם גּוֹיִם וֵאלֹהָֽיו׃

******

الخاتمة : الآن أمامك الحقائق كلها كاملة ، الشواهد والتفاسير اليهودية القديمة ، واقرأ وادرس واحكم لنفسك ، هل يتكلم الوهيم بالجمع صيغة تفخيم وتعظيم أو صيغة جمع الله الواحد مثلث الاقانيم يتكلم ؟ 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أترك تعليقا حول الموضوع نفسه، حتى وان اختلفت معي يبقى الود والحب الشخصي مع كل انسان .
ملحوظة: يسمح حتى بسب وشتم الكاتب ، أما الأم أو الاب او باقي اعضاء العائلة ، فلن يسمح بنشرها ، لهذا السبب فقط يتم الاشراف على التلعيقات ونشرها بعد مراقبتها .
أي تعليق خارج الموضوع لن يسمح بنشره لعدم التشتيت والاحتفاظ بالنظام، شكرا لتفهمك. الرب يبارك حياتك

مقــالات ســابقــة